Thursday, May 24, 2007

بعيداً عن البشر

بعيداً عن البشر ؛ فيه أشياء تانية بالرغم من كونها جمادات بس برده حتوحشني أوي


مترو الأنفاق
وداعاً وإلي اللقاء

كافتريا كلية الإعلام الجبلاية
ضحك ولعب ومفيش جد وبرده مافيش حب بالنسبالي بس الحق يتقال هي
الكافتريا ماقصرتش في حقي هيأت الجو النفسي والحبيبة حوالي في كل مكان
هي بس المشكلة منين اجيب النفس
صرفت فيها مصروفي لمدة أربع سنين ؛ وحاعمل ريجيم أما اتخرج

مدرجات وبنشات الكليه
حتوحشيني أوي وأنا تحتك بتكلم في التليفون وأنا ساندة عليكي بكتب محاضراتي ( حالة ندرة)
وانا مستسلمة للنوم في محاضرة ثقيلة

مكتبة كلية الإعلام
ممنوع الإقتراب من الأرفف
الكتاب اللي عاوزاه ببقى شايفاه أدام عيني اللي حيكلهم الدود على الرف أدامي
والأمينه تروح تجيبلي كتاب تاني خالص وتقولي ده اللي عندنا

سلالم الكلية
ياما قعدت عليكي ندردش أنا وصحابي
اتوسخت هدومي واتكرمشت
وياما قعدت عليكي اضرب الأبحاث في آخر يوم تسليم

مكتبة دار الشرق

وداعا للتوريق
وانا ماشية رايحالها واتخبط في أي حد من زمايلي معاه ورق
اصوره من غير معرف اي حاجة
حالة هلع ورغبه في جمع الملازم والورق والقصائيص


بيتنا
كنت دايما بتهرب منك عشان حاسة انك عاوزنا نرتبط وانا رافضة الأرتباط بجميع اشكاله
ياخوفي لعلاقتنا تتوثق الفترة الجاية ونخش في علاقة ارتباطية لافكاك منها





6 comments:

نقطة مية said...

جميل جدا انك تشوفي اماكن الكلية بنظرة تانية لما تيجي تسيبيها مع ان الواحد بيبقى مش طايق نفسه لما يكون فيها اغلب الوقت

بوست حلو..
تحياتي

Amr said...

بالنسبة لي يمكن الكراسي اللي في المدخل زيما سمتها "العيادة" وجزيرة الشاي اللي هي السلم اللي جنب دولاب الأمانات وتحت الشجرة اللي هي الحتة اللي على الأرض تحت لوحة المدرسين والدكاترة

sabsoob said...

هو البيت....ياخوفي يا بدران ..

سندباد said...

دي زكريات عمنا ما هاننساها ابدا بتتحفر جوانا العمر كله
تحياتي

AHMED SAMIR said...

فعلا
شعور جميل ان الواحد يبقى حابب المكان قبل ما يسيبه
كويس قوي انك ماقلتيش
اخيرا هخلص واسيب الجحيم دة وتقعدي تفتكري بقى ايام الامتحانات والدكاترة الغلسة
شكلك كدة عندك وفاء
ماتقوليش والنبي وفاء مين
تحياتي واحتراماتي

الكراسي said...

Hi, I think you are right.

Thursday, May 24, 2007

بعيداً عن البشر

بعيداً عن البشر ؛ فيه أشياء تانية بالرغم من كونها جمادات بس برده حتوحشني أوي


مترو الأنفاق
وداعاً وإلي اللقاء

كافتريا كلية الإعلام الجبلاية
ضحك ولعب ومفيش جد وبرده مافيش حب بالنسبالي بس الحق يتقال هي
الكافتريا ماقصرتش في حقي هيأت الجو النفسي والحبيبة حوالي في كل مكان
هي بس المشكلة منين اجيب النفس
صرفت فيها مصروفي لمدة أربع سنين ؛ وحاعمل ريجيم أما اتخرج

مدرجات وبنشات الكليه
حتوحشيني أوي وأنا تحتك بتكلم في التليفون وأنا ساندة عليكي بكتب محاضراتي ( حالة ندرة)
وانا مستسلمة للنوم في محاضرة ثقيلة

مكتبة كلية الإعلام
ممنوع الإقتراب من الأرفف
الكتاب اللي عاوزاه ببقى شايفاه أدام عيني اللي حيكلهم الدود على الرف أدامي
والأمينه تروح تجيبلي كتاب تاني خالص وتقولي ده اللي عندنا

سلالم الكلية
ياما قعدت عليكي ندردش أنا وصحابي
اتوسخت هدومي واتكرمشت
وياما قعدت عليكي اضرب الأبحاث في آخر يوم تسليم

مكتبة دار الشرق

وداعا للتوريق
وانا ماشية رايحالها واتخبط في أي حد من زمايلي معاه ورق
اصوره من غير معرف اي حاجة
حالة هلع ورغبه في جمع الملازم والورق والقصائيص


بيتنا
كنت دايما بتهرب منك عشان حاسة انك عاوزنا نرتبط وانا رافضة الأرتباط بجميع اشكاله
ياخوفي لعلاقتنا تتوثق الفترة الجاية ونخش في علاقة ارتباطية لافكاك منها





6 comments:

نقطة مية said...

جميل جدا انك تشوفي اماكن الكلية بنظرة تانية لما تيجي تسيبيها مع ان الواحد بيبقى مش طايق نفسه لما يكون فيها اغلب الوقت

بوست حلو..
تحياتي

Amr said...

بالنسبة لي يمكن الكراسي اللي في المدخل زيما سمتها "العيادة" وجزيرة الشاي اللي هي السلم اللي جنب دولاب الأمانات وتحت الشجرة اللي هي الحتة اللي على الأرض تحت لوحة المدرسين والدكاترة

sabsoob said...

هو البيت....ياخوفي يا بدران ..

سندباد said...

دي زكريات عمنا ما هاننساها ابدا بتتحفر جوانا العمر كله
تحياتي

AHMED SAMIR said...

فعلا
شعور جميل ان الواحد يبقى حابب المكان قبل ما يسيبه
كويس قوي انك ماقلتيش
اخيرا هخلص واسيب الجحيم دة وتقعدي تفتكري بقى ايام الامتحانات والدكاترة الغلسة
شكلك كدة عندك وفاء
ماتقوليش والنبي وفاء مين
تحياتي واحتراماتي

الكراسي said...

Hi, I think you are right.