تلك الرواية التي قرأتها وأنا لم اتجاوز بعد التاسعة من عمري
لم يعلق بذاكرتي منها سوى صرخة البطل ......... أنا الشعب
ذلك المواطن العادي جداً الذي وجد نفسه فجأة خلف القضبان لأنه ولأول مرة صرخ معبراً عن رأيه
فظل يطرق باب الزنزانة صارخاً أنا الشعب ....أنا الشعب ...أنا الشعب
لا أذكر منها سوى ذلك المشهد
لا أذكر سوى كوني ....أنا الشعب
بآلامه .... ...بآثامه ....بضعفه ......باستكانته الذليلة ....يعيوبه الفاضحة التي تثير الإزدراء .... بغضبته المنتظرة .....عندها سيكون الأفراد جميعهم .......أنا الشعب
من هذا المنطلق أدون .....ومن ثم فالتعميم في المدونة يشمل شخص واحد فقط ......شخص بسمات شعب .....شخص هو الشعب
وأنا........أنا......... أنا الشعب
3 comments:
I LIKE IT A LOT
يااه كا ن بقالي كتير مجتش هنا ولقيت حاجات كتيييييييييييير
أن زيزووو
أنا الشعب
المشكلة ان الشعب مسحوووووووووووووووووووول أبوه
وعشان ميتسحلش عنده حل من 2:
يا اما يهاجر
أو ميبقاش الشعب
ياسلام والله يافاروق
حكمة بجد يابني هو انت لسعت من شوية
عندك حق انا مسحووولة مسحوولة بس اهو عايشة اتنفس ثاني اكسيد الكربون وازفر الأكسجيين
عاوزيييييييييييين نشووووووووووووفك بجد
Post a Comment