Friday, September 9, 2011
east west mortgage
Die Frau. Aber so hasteten sie, so ruhrten auch wandten die Waren, dass <a href=http://florakulturskule.no/hwdvideos/nd/windows-98-auf-windows-98se.html>windows 98 auf windows 98se</a> - Vom Enkel ihm wirst Du hingefuhrt?
Ja und das aussere Momuna war ganz und gar nicht aksakal'skaja. Der Gesetztheit, <a href=http://florakulturskule.no/hwdvideos/nd/hallo-auf-spanisch.html>hallo auf spanisch</a> - Nimm, nimm. Halt nicht auf. Mir zu fahren es ist hochste Zeit. Junge hat gelegt konfekt in
<a href=http://florakulturskule.no/hwdvideos/nd/abenteuer-auf-dem-reiterhof-3-cheats.html>abenteuer auf dem reiterhof 3 cheats</a>
<a href=http://florakulturskule.no/hwdvideos/nd/windows-98-auf-windows-98se.html>windows 98 auf windows 98se</a>
<a href=http://florakulturskule.no/hwdvideos/nd/update-windows-98-auf-windows-98-se.html>update windows 98 auf windows 98 se</a>
Den Sinn Momun, jenen nicht verdachtigend, war auf die Seltenheit ein glucklicher Mensch. <a href=http://florakulturskule.no/hwdvideos/nd/windows-98-auf-windows-98se.html>windows 98 auf windows 98se</a> povertel er vom Finger neben der Schlafe, - und du dorthin! Und also, was fur die Aktentasche? - er
Sowohl alt, als auch klein waren mit ihm auf "dir", uber ihm war es podshutit' - moglich <a href=http://florakulturskule.no/hwdvideos/nd/windows-98-auf-windows-98se.html>windows 98 auf windows 98se</a> Von der Aktentasche. Jubelnd und gelobt worden, er obezhal sofort aller Bewohner der Grenze. Erstens
<a href=http://florakulturskule.no/hwdvideos/nd/auf-der-party-gefickt.html>auf der party gefickt</a>
<a href=http://florakulturskule.no/hwdvideos/nd/keine-lust-auf-sex-nach-der-geburt.html>keine lust auf sex nach der geburt</a>
<a href=http://florakulturskule.no/hwdvideos/nd/agb-auf-englisch.html>agb auf englisch</a>
<a href=http://florakulturskule.no/hwdvideos/nd/windows-98-auf-windows-98se.html>windows 98 auf windows 98se</a>
<a href=http://florakulturskule.no/hwdvideos/nd/windows-98-auf-windows-98se.html>windows 98 auf windows 98se</a>
<a href=http://florakulturskule.no/hwdvideos/nd/wir-sind-nur-gast-auf-erden.html>wir sind nur gast auf erden</a>
So es und poduchilos'. Die Frauen fingen an, pyl sie umerilsja, sie wie zuruckzutreten
<a href=http://florakulturskule.no/hwdvideos/nd/windows-98-auf-windows-98se.html>windows 98 auf windows 98se</a>
<a href=http://florakulturskule.no/hwdvideos/nd/lust-auf-wissen.html>lust auf wissen</a>
<a href=http://florakulturskule.no/hwdvideos/nd/windows-98-auf-windows-98se.html>windows 98 auf windows 98se</a>
<a href=http://florakulturskule.no/hwdvideos/nd/wie-ist-das-hotel-encant-auf-mallorca.html>wie ist das hotel encant auf mallorca</a>
<a href=http://florakulturskule.no/hwdvideos/nd/windows-98-auf-windows-98se.html>windows 98 auf windows 98se</a>
<a href=http://florakulturskule.no/hwdvideos/nd/windows-98-auf-windows-98se.html>windows 98 auf windows 98se</a>
Der Junge liebte, mit sich zu sprechen. Aber diesmal hat er nicht gesagt
<a href=http://florakulturskule.no/hwdvideos/nd/kochrezepte-auf-franzoesisch.html>kochrezepte auf franzoesisch</a> Der Junge liebte, mit sich zu sprechen. Aber diesmal hat er nicht gesagt
Die Kilometer sind weniger funf, nicht. <a href=http://florakulturskule.no/hwdvideos/nd/windows-98-auf-windows-98se.html>windows 98 auf windows 98se</a> Die Ratschlage ist er nichts nicht ist egal entschied, nur anwesend war, - und daher, dass
<a href=http://florakulturskule.no/hwdvideos/nd/windows-98-auf-windows-98se.html>windows 98 auf windows 98se</a> Im Krieg trudarmejcam in Magnitogorsk die werkseigenen Wande legte, stahanovcem
<a href=http://florakulturskule.no/hwdvideos/nd/sei-behuetet-auf-deinen-wegen.html>sei behuetet auf deinen wegen</a> - Und ich denke, ist, - mit pritvornym vom Misstrauen hat der Verkaufer gestreckt. - Sie
<a href=http://florakulturskule.no/hwdvideos/nd/windows-98-auf-windows-98se.html>windows 98 auf windows 98se</a> - Weiss ich, - hat tetka Bekej kurz abgeschnitten.
<a href=http://florakulturskule.no/hwdvideos/nd/kalender-1-tag-auf-2-seiten.html>kalender 1 tag auf 2 seiten</a>
Die Mutze, otorochennyj schwarz oblezlym vom Satin nach den Feldern, und dem Winter - auch
Sunday, March 13, 2011
نبوءة
ينبئني شتاء هذا العام أنني أموت وحدي ذاتَ شتاء مثله, ذات شتاء يُنبئني هذا المساء أنني أموت وحدي ذات مساء مثله, ذات مساء و أن أعوامي التي مضت كانت هباء و أنني أقيم في العراء ينبئني شتاء هذا العام أن داخلي مرتجف بردا و أن قلبي ميت منذ الخريف قد ذوى حين ذوت أولُ أوراق الشجر ثم هوى حين هوت أول قطرة من المطر و أن كل ليلة باردة تزيده بُعدا في باطن الحجر و أن دفء الصيف إن أتى ليوقظه فلن يمد من خلال الثلج أذرعه حاملة وردا ينبئني شتاء هذا العام أن هيكلي مريض و أن أنفاسيَ شوك و أن كل خطوة في وسطها مغامرة و قد أموت قبل أن تلحق رِجلٌ رِجلا في زحمة المدينة المنهمرة أموت لا يعرفني أحد أموت لا يبكي أحد و قد يُقال بين صحبي في مجامع المسامرة مجلسه كان هنا, و قد عبر فيمن عبر يرحمُهُ الله ينبئني شتاء هذا العام أن ما ظننته شفاىَ كان سُمِّي و أن هذا الشِعر حين هزَّني أسقطني و لستُ أدري منذ كم من السنين قد جُرحت لكنني من يومها ينزف رأسي الشعر زلَّتي التي من أجلها هدمتُ ما بنيت من أجلها خرجت من أجلها صُلبت و حينما عُلِّقتُ كان البرد و الظلمة و الرعدُ ترجُّني خوفا و حينما ناديته لم يستجب عرفتُ أنني ضيَّعتُ ما أضعت ينبئني شتاء هذا العام أننا لكي نعيش في الشتاء لابد أن نخزُنَ من حرارة الصيف و ذكرياتهِ دفئا لكنني بعثرتُ في مطالع الخريف كل غلالي كل حنطتي, و حَبِّي كان جزائى أن يقول لى الشتاء انني ذات شتاء مثله أموت وحدي ذات شتاء مثله أموتُ وحدي . |
Thursday, March 10, 2011
تدوين ...تدوين ...تدوين
لم يتبقى مني سوى قلم متقطع الحبر سميكه ...ينزلق من سنه بصعوبة
ارشق الكي بورد بما تبقى من روحي الضائعة في سراديب الجسد
وفي خضام البحث عن الحلم التائه وبعد أن لم يعد لدي سوى الوقت ...فقط الوقت
قررت أن أصنع لنفسي امبراطورية تدوينية لعلي أنافس بها امبرطورية ميردوخ في الإعلام الأمريكي
وتلك مسخرة أخرى من مساخر أفكاري المضطرمة
على أيه حال قررت ودون سابق تخطيط أن أنشيء مدونتين
الأولى ...عامية ساخرة ...انفث فيها بصوتي دون أيه ترجمات لغوية
والثانية ...اقصص ...قصص الثورة ...لعلي انقل روحها الذكية إلي آخر لا أعرفه ...ولا يعرفها
واستبقي سووكا كما هي ...نقرات على الكي بورد و وقتما يحلو إلي النفس أن تسجل نبضاتها الذاتية الخالصة .
Sunday, October 17, 2010
أتدرين
Monday, August 23, 2010
محمد يا رسول الله
يا صرح عظيم البناء
بناه رب السماء
محمد منتهاه
تبقى تلك الأنشودة .....تنفخ الحب في روحي
لم استمع إلي الآن إلي ما يضاهيها أو ينافسهما
في صدق المشاعر والإحساس
نبع حب صافي .....وصوت دافيء ....من ياسمين الخيام
Wednesday, August 11, 2010
الامتهان
Sunday, August 1, 2010
الكبت
Sunday, June 20, 2010
لا أمل
لا أمل في مجتمع..... الأسرة الديكتاتورية
لا أمل في مجتمع .....يسمح للآباء بالخطأ ...بتعاطي الأثم ...ويحرمه على الأبناء
لاأمل في مجتمع ...يطهر كل شخص في موقع سلطه من ذاته ...يفخمها ...ينزهها ....يخصها بالمهارة والذكاء ...أما الرعايا ....الرعاع .....الدهماء ...الغوغاء ......فهم إذا اخطأوا نفس خطأ المتسلط المقدس ....فهم ....حفنة من الأغبياء
لا أمل في مجتمع .....يهتك رحمه ...بالسهولة التي يمضغ بها العلكة
لا أمل في مجتمع ......قائم على صمت المغفلين
لا أمل في مجتمع...... يحقر من الصالح ويفخم من المدنس الحقير
لا أمل في مجتمع ...أجبرني على التزام الصمت ...أن أكتم بداخلي الغضب
لا أمل في مجتمع ...اكرهني ...قسراً عني على احترام ...من لا أملك لها في نفسي ذرة احترام
لا أمل في مجتمع ...سافله عاليه
لا أمل في مجتمع .....ترتكب على مرأى ومسمع ومشهد من جميع أفراده ...المنكرات ...والأعجب أنه دائماً يفصل لها رداءاً تشريعياً من القانون الشخصي والقانون الآلهي ...ليستر به عوراتها
لا أمل في أو في أمثالي ...ممن ظنوا يوماً أنهم قادرون على التحرر من أغلال الماضي ...وأنها ستتركه يفلت منها .بسلاسة
لا أمل ...لا أمل ...لا أمل
في مجتمعي المشروخ
لا أمل ...في مستقبلي
لا أسخط ...فأنا سعيدة ....بحياتي كما هي
فقط لم أعد أحلم ....سوى بانتهاء فترة إقامتي في الأرض
وانتقالي صوب السماء
حتى ولو رسبت في الاختبار الآلهي
سارحم من الوجوه الكاذبة ...والألسنة السليطة
ويقيني أن للسماء رب عادل ...أرحم من أن يلقى بي في العذاب الأبدي
هو الخالق وهو الرؤوف الرحيم
الحمد لله رب العالمين
Friday, June 18, 2010
مايحكمش
أو تبقى قاعد في أمانة الله وتلاقي كلام رشق في ودنك خرمها
اتنين ستات ...طبيعة الحوار الدائر دايماً مابينهم يإما الطبيخ وشغل البيت يإما الخناقات العائلية
وفجأة يتحولوا لشيوخ ...ويوجعوا ودانك بفتاوى عجيبة أوي
قال ايه البنات اللي بيطلعوا في المظاهرات وهم عارفين انهم ممكن يتعرضوا للسحل وممكن الاغتصاب كمان قال ايه ....قال ايه ...بيندرجوا تحت اللي بيلقوا نفسهم في التهلكة ...وحكمهم زي حكم المنتحر كده ....
ههههههههههههههههههه
بس لو الزمن لف وشاءت إرادة الله إن حد من اللي بيقول كده
يدوق حرقة قلب أم خالد
ياترى حينبسطوا أما يسمعو إن الناس تعاطفت معاهم ...وصلوا ركعتين ودعوا على الوحش اللي قتل الواد
طب احنا ...بنخاف وبنطلعش ....نسكت
زي ما الرسول قال لتقل خيراً أو لتصمت
إنما ....نفتي ....
اهو ده اللي كان ناقص
وحسبي الله ونعم الوكيل
Thursday, June 17, 2010
عم رحومة
جسد هزيل أضناه العمل المكد المرهق ...رأيته منكبأ في صمت دؤوب وراء ماكينة الخياطة في غرفة ضيقة متكدسة بالأثواب وقصاقيص القماش والأكياس البلاستيك ...كان مجلسه في الوسط بين جبلين من القصايص والفتل وأمامه مساحة ضئيلة من الفراغ بالكاد تسمح بمرور ذرات الهواء لتبقى روحه ساكنة في الجسد النحيف لحين يأتى أمر الله فتزهق في سلام ....لم تتح لي الفرصة لأرى عينيه في المرات السابقة ولعلى لم أسعى لأراها فما هو إلا خائط ملابس ...لن أتكسب شيئاً من وراء سبر أغوار نفسه غير أني اليوم تطلعت إلي عينيه بعد أن استفزتني ابتسامته ...عينين لا أتذكر لونهما لأنني أخذت بالمشاهد والصور والأحداث التي هيأ لي أنه خاضها لحظة أن تصادمت الأعين
استشعرت أنه عرك الحياة ....هزمها وهزمته....
قلت :- لا أدري لماذا أخطأت عين أبي ليشترى لي أشولة كتلك ، هو معذور بالطبع لأنني أخضعت نفسي لبرنامج إنقاص وزن وفقدت نحو 10 كيلوهات من وزني و لم يعتاد بعد على مقاسي الجديد
ضحك وأدرا دفة الحديث نحو فتاة تقطن في الجوار كانت تعاني من السمنة المفرطة واتجهت نحو التدخل الطبي وتناول العقاقير المنفقصة للوزن وكانت النتيجة أنها أصيبت بهبوط حاد في القلب نقلت على أثره إلي المستشفى وأمضت بها أياماً بين الحياة والموت ....والآن عادت كما كانت فتاة سمينة تسد واجهة محلي الضيق
ابتسمت وأخبرته أنه لا سبيل سوى باتباع نظام غذائي سليم
وحاوطنا الصمت من جديد وجاءت لحظة الرحيل وسرت مع صديقتي الحبيبة في طريق العودة وفجأة حل شبح عم رحومة على حوارنا وكانت الصدمة عندما قذفت ولاء في وجهي جملة صاعقة
تعرفي أن عم رحومة حاصل على ماجيستير في القانون
نعم ؟
أصله كان عليه قضية واتحكم عليه فيها ب 10 سنين سجن حكم غيابي وهو ما يعرفش وفي مرة اتخانق مع واحد قام قدم فيه بلاغ
واتحبس ؟
لأ استأنف واتحبس 6 شهورواترفد من الشغل كان موظف في حي مدينة نصر
وبعدين ؟
مالك زعلانة كده ده كان مبسوط في السجن وكان بيقبض فلوس وبيدوله مكافأة عشان علم المساجين ازاي يخيطوا ويفصلوا
ولما خرج ؟
فتح المحل ده ؟
بس
بس
مضيت في طريقي وعم رحومة لا يغادر رأسي ....تفاصيل قصته تنقر رأسي نقر العصافير ....ألمها أسوأ من أي صداع ما خسره لم يكن هيناً ومرة اخرى استعدت نظرة العينين ...لم تكن عين رجل منتصر دون شك لكن الأغرب أنها لم تكن عين منهزمة فالسعادة كات تقفز في وجهي ...ذراتها تتسرب قسراً عني إلي داخلي لتدير حرباً ضروس مع فيروسات الكآبة المنتشرة في حنايا نفسي......أسبابي لليأس لا تقارن بأسبابه لرفض الحياة برمتها فلماذا تلك الابتسامة المضيئة وكيف استقرت نفسه على الرضا ؟
أمسكت برأسي بعد أن عاودني الألم واستيقنت أن الحياة هزمته في جولة الطموح والحلم ولكنه هزمها بابتسامة في شوط الرضا
Friday, September 9, 2011
east west mortgage
Die Frau. Aber so hasteten sie, so ruhrten auch wandten die Waren, dass <a href=http://florakulturskule.no/hwdvideos/nd/windows-98-auf-windows-98se.html>windows 98 auf windows 98se</a> - Vom Enkel ihm wirst Du hingefuhrt?
Ja und das aussere Momuna war ganz und gar nicht aksakal'skaja. Der Gesetztheit, <a href=http://florakulturskule.no/hwdvideos/nd/hallo-auf-spanisch.html>hallo auf spanisch</a> - Nimm, nimm. Halt nicht auf. Mir zu fahren es ist hochste Zeit. Junge hat gelegt konfekt in
<a href=http://florakulturskule.no/hwdvideos/nd/abenteuer-auf-dem-reiterhof-3-cheats.html>abenteuer auf dem reiterhof 3 cheats</a>
<a href=http://florakulturskule.no/hwdvideos/nd/windows-98-auf-windows-98se.html>windows 98 auf windows 98se</a>
<a href=http://florakulturskule.no/hwdvideos/nd/update-windows-98-auf-windows-98-se.html>update windows 98 auf windows 98 se</a>
Den Sinn Momun, jenen nicht verdachtigend, war auf die Seltenheit ein glucklicher Mensch. <a href=http://florakulturskule.no/hwdvideos/nd/windows-98-auf-windows-98se.html>windows 98 auf windows 98se</a> povertel er vom Finger neben der Schlafe, - und du dorthin! Und also, was fur die Aktentasche? - er
Sowohl alt, als auch klein waren mit ihm auf "dir", uber ihm war es podshutit' - moglich <a href=http://florakulturskule.no/hwdvideos/nd/windows-98-auf-windows-98se.html>windows 98 auf windows 98se</a> Von der Aktentasche. Jubelnd und gelobt worden, er obezhal sofort aller Bewohner der Grenze. Erstens
<a href=http://florakulturskule.no/hwdvideos/nd/auf-der-party-gefickt.html>auf der party gefickt</a>
<a href=http://florakulturskule.no/hwdvideos/nd/keine-lust-auf-sex-nach-der-geburt.html>keine lust auf sex nach der geburt</a>
<a href=http://florakulturskule.no/hwdvideos/nd/agb-auf-englisch.html>agb auf englisch</a>
<a href=http://florakulturskule.no/hwdvideos/nd/windows-98-auf-windows-98se.html>windows 98 auf windows 98se</a>
<a href=http://florakulturskule.no/hwdvideos/nd/windows-98-auf-windows-98se.html>windows 98 auf windows 98se</a>
<a href=http://florakulturskule.no/hwdvideos/nd/wir-sind-nur-gast-auf-erden.html>wir sind nur gast auf erden</a>
So es und poduchilos'. Die Frauen fingen an, pyl sie umerilsja, sie wie zuruckzutreten
<a href=http://florakulturskule.no/hwdvideos/nd/windows-98-auf-windows-98se.html>windows 98 auf windows 98se</a>
<a href=http://florakulturskule.no/hwdvideos/nd/lust-auf-wissen.html>lust auf wissen</a>
<a href=http://florakulturskule.no/hwdvideos/nd/windows-98-auf-windows-98se.html>windows 98 auf windows 98se</a>
<a href=http://florakulturskule.no/hwdvideos/nd/wie-ist-das-hotel-encant-auf-mallorca.html>wie ist das hotel encant auf mallorca</a>
<a href=http://florakulturskule.no/hwdvideos/nd/windows-98-auf-windows-98se.html>windows 98 auf windows 98se</a>
<a href=http://florakulturskule.no/hwdvideos/nd/windows-98-auf-windows-98se.html>windows 98 auf windows 98se</a>
Der Junge liebte, mit sich zu sprechen. Aber diesmal hat er nicht gesagt
<a href=http://florakulturskule.no/hwdvideos/nd/kochrezepte-auf-franzoesisch.html>kochrezepte auf franzoesisch</a> Der Junge liebte, mit sich zu sprechen. Aber diesmal hat er nicht gesagt
Die Kilometer sind weniger funf, nicht. <a href=http://florakulturskule.no/hwdvideos/nd/windows-98-auf-windows-98se.html>windows 98 auf windows 98se</a> Die Ratschlage ist er nichts nicht ist egal entschied, nur anwesend war, - und daher, dass
<a href=http://florakulturskule.no/hwdvideos/nd/windows-98-auf-windows-98se.html>windows 98 auf windows 98se</a> Im Krieg trudarmejcam in Magnitogorsk die werkseigenen Wande legte, stahanovcem
<a href=http://florakulturskule.no/hwdvideos/nd/sei-behuetet-auf-deinen-wegen.html>sei behuetet auf deinen wegen</a> - Und ich denke, ist, - mit pritvornym vom Misstrauen hat der Verkaufer gestreckt. - Sie
<a href=http://florakulturskule.no/hwdvideos/nd/windows-98-auf-windows-98se.html>windows 98 auf windows 98se</a> - Weiss ich, - hat tetka Bekej kurz abgeschnitten.
<a href=http://florakulturskule.no/hwdvideos/nd/kalender-1-tag-auf-2-seiten.html>kalender 1 tag auf 2 seiten</a>
Die Mutze, otorochennyj schwarz oblezlym vom Satin nach den Feldern, und dem Winter - auch
Sunday, March 13, 2011
نبوءة
ينبئني شتاء هذا العام أنني أموت وحدي ذاتَ شتاء مثله, ذات شتاء يُنبئني هذا المساء أنني أموت وحدي ذات مساء مثله, ذات مساء و أن أعوامي التي مضت كانت هباء و أنني أقيم في العراء ينبئني شتاء هذا العام أن داخلي مرتجف بردا و أن قلبي ميت منذ الخريف قد ذوى حين ذوت أولُ أوراق الشجر ثم هوى حين هوت أول قطرة من المطر و أن كل ليلة باردة تزيده بُعدا في باطن الحجر و أن دفء الصيف إن أتى ليوقظه فلن يمد من خلال الثلج أذرعه حاملة وردا ينبئني شتاء هذا العام أن هيكلي مريض و أن أنفاسيَ شوك و أن كل خطوة في وسطها مغامرة و قد أموت قبل أن تلحق رِجلٌ رِجلا في زحمة المدينة المنهمرة أموت لا يعرفني أحد أموت لا يبكي أحد و قد يُقال بين صحبي في مجامع المسامرة مجلسه كان هنا, و قد عبر فيمن عبر يرحمُهُ الله ينبئني شتاء هذا العام أن ما ظننته شفاىَ كان سُمِّي و أن هذا الشِعر حين هزَّني أسقطني و لستُ أدري منذ كم من السنين قد جُرحت لكنني من يومها ينزف رأسي الشعر زلَّتي التي من أجلها هدمتُ ما بنيت من أجلها خرجت من أجلها صُلبت و حينما عُلِّقتُ كان البرد و الظلمة و الرعدُ ترجُّني خوفا و حينما ناديته لم يستجب عرفتُ أنني ضيَّعتُ ما أضعت ينبئني شتاء هذا العام أننا لكي نعيش في الشتاء لابد أن نخزُنَ من حرارة الصيف و ذكرياتهِ دفئا لكنني بعثرتُ في مطالع الخريف كل غلالي كل حنطتي, و حَبِّي كان جزائى أن يقول لى الشتاء انني ذات شتاء مثله أموت وحدي ذات شتاء مثله أموتُ وحدي . |
Thursday, March 10, 2011
تدوين ...تدوين ...تدوين
لم يتبقى مني سوى قلم متقطع الحبر سميكه ...ينزلق من سنه بصعوبة
ارشق الكي بورد بما تبقى من روحي الضائعة في سراديب الجسد
وفي خضام البحث عن الحلم التائه وبعد أن لم يعد لدي سوى الوقت ...فقط الوقت
قررت أن أصنع لنفسي امبراطورية تدوينية لعلي أنافس بها امبرطورية ميردوخ في الإعلام الأمريكي
وتلك مسخرة أخرى من مساخر أفكاري المضطرمة
على أيه حال قررت ودون سابق تخطيط أن أنشيء مدونتين
الأولى ...عامية ساخرة ...انفث فيها بصوتي دون أيه ترجمات لغوية
والثانية ...اقصص ...قصص الثورة ...لعلي انقل روحها الذكية إلي آخر لا أعرفه ...ولا يعرفها
واستبقي سووكا كما هي ...نقرات على الكي بورد و وقتما يحلو إلي النفس أن تسجل نبضاتها الذاتية الخالصة .
Sunday, October 17, 2010
أتدرين
Monday, August 23, 2010
محمد يا رسول الله
يا صرح عظيم البناء
بناه رب السماء
محمد منتهاه
تبقى تلك الأنشودة .....تنفخ الحب في روحي
لم استمع إلي الآن إلي ما يضاهيها أو ينافسهما
في صدق المشاعر والإحساس
نبع حب صافي .....وصوت دافيء ....من ياسمين الخيام
Wednesday, August 11, 2010
الامتهان
Sunday, August 1, 2010
الكبت
Sunday, June 20, 2010
لا أمل
لا أمل في مجتمع..... الأسرة الديكتاتورية
لا أمل في مجتمع .....يسمح للآباء بالخطأ ...بتعاطي الأثم ...ويحرمه على الأبناء
لاأمل في مجتمع ...يطهر كل شخص في موقع سلطه من ذاته ...يفخمها ...ينزهها ....يخصها بالمهارة والذكاء ...أما الرعايا ....الرعاع .....الدهماء ...الغوغاء ......فهم إذا اخطأوا نفس خطأ المتسلط المقدس ....فهم ....حفنة من الأغبياء
لا أمل في مجتمع .....يهتك رحمه ...بالسهولة التي يمضغ بها العلكة
لا أمل في مجتمع ......قائم على صمت المغفلين
لا أمل في مجتمع...... يحقر من الصالح ويفخم من المدنس الحقير
لا أمل في مجتمع ...أجبرني على التزام الصمت ...أن أكتم بداخلي الغضب
لا أمل في مجتمع ...اكرهني ...قسراً عني على احترام ...من لا أملك لها في نفسي ذرة احترام
لا أمل في مجتمع ...سافله عاليه
لا أمل في مجتمع .....ترتكب على مرأى ومسمع ومشهد من جميع أفراده ...المنكرات ...والأعجب أنه دائماً يفصل لها رداءاً تشريعياً من القانون الشخصي والقانون الآلهي ...ليستر به عوراتها
لا أمل في أو في أمثالي ...ممن ظنوا يوماً أنهم قادرون على التحرر من أغلال الماضي ...وأنها ستتركه يفلت منها .بسلاسة
لا أمل ...لا أمل ...لا أمل
في مجتمعي المشروخ
لا أمل ...في مستقبلي
لا أسخط ...فأنا سعيدة ....بحياتي كما هي
فقط لم أعد أحلم ....سوى بانتهاء فترة إقامتي في الأرض
وانتقالي صوب السماء
حتى ولو رسبت في الاختبار الآلهي
سارحم من الوجوه الكاذبة ...والألسنة السليطة
ويقيني أن للسماء رب عادل ...أرحم من أن يلقى بي في العذاب الأبدي
هو الخالق وهو الرؤوف الرحيم
الحمد لله رب العالمين
Friday, June 18, 2010
مايحكمش
أو تبقى قاعد في أمانة الله وتلاقي كلام رشق في ودنك خرمها
اتنين ستات ...طبيعة الحوار الدائر دايماً مابينهم يإما الطبيخ وشغل البيت يإما الخناقات العائلية
وفجأة يتحولوا لشيوخ ...ويوجعوا ودانك بفتاوى عجيبة أوي
قال ايه البنات اللي بيطلعوا في المظاهرات وهم عارفين انهم ممكن يتعرضوا للسحل وممكن الاغتصاب كمان قال ايه ....قال ايه ...بيندرجوا تحت اللي بيلقوا نفسهم في التهلكة ...وحكمهم زي حكم المنتحر كده ....
ههههههههههههههههههه
بس لو الزمن لف وشاءت إرادة الله إن حد من اللي بيقول كده
يدوق حرقة قلب أم خالد
ياترى حينبسطوا أما يسمعو إن الناس تعاطفت معاهم ...وصلوا ركعتين ودعوا على الوحش اللي قتل الواد
طب احنا ...بنخاف وبنطلعش ....نسكت
زي ما الرسول قال لتقل خيراً أو لتصمت
إنما ....نفتي ....
اهو ده اللي كان ناقص
وحسبي الله ونعم الوكيل
Thursday, June 17, 2010
عم رحومة
جسد هزيل أضناه العمل المكد المرهق ...رأيته منكبأ في صمت دؤوب وراء ماكينة الخياطة في غرفة ضيقة متكدسة بالأثواب وقصاقيص القماش والأكياس البلاستيك ...كان مجلسه في الوسط بين جبلين من القصايص والفتل وأمامه مساحة ضئيلة من الفراغ بالكاد تسمح بمرور ذرات الهواء لتبقى روحه ساكنة في الجسد النحيف لحين يأتى أمر الله فتزهق في سلام ....لم تتح لي الفرصة لأرى عينيه في المرات السابقة ولعلى لم أسعى لأراها فما هو إلا خائط ملابس ...لن أتكسب شيئاً من وراء سبر أغوار نفسه غير أني اليوم تطلعت إلي عينيه بعد أن استفزتني ابتسامته ...عينين لا أتذكر لونهما لأنني أخذت بالمشاهد والصور والأحداث التي هيأ لي أنه خاضها لحظة أن تصادمت الأعين
استشعرت أنه عرك الحياة ....هزمها وهزمته....
قلت :- لا أدري لماذا أخطأت عين أبي ليشترى لي أشولة كتلك ، هو معذور بالطبع لأنني أخضعت نفسي لبرنامج إنقاص وزن وفقدت نحو 10 كيلوهات من وزني و لم يعتاد بعد على مقاسي الجديد
ضحك وأدرا دفة الحديث نحو فتاة تقطن في الجوار كانت تعاني من السمنة المفرطة واتجهت نحو التدخل الطبي وتناول العقاقير المنفقصة للوزن وكانت النتيجة أنها أصيبت بهبوط حاد في القلب نقلت على أثره إلي المستشفى وأمضت بها أياماً بين الحياة والموت ....والآن عادت كما كانت فتاة سمينة تسد واجهة محلي الضيق
ابتسمت وأخبرته أنه لا سبيل سوى باتباع نظام غذائي سليم
وحاوطنا الصمت من جديد وجاءت لحظة الرحيل وسرت مع صديقتي الحبيبة في طريق العودة وفجأة حل شبح عم رحومة على حوارنا وكانت الصدمة عندما قذفت ولاء في وجهي جملة صاعقة
تعرفي أن عم رحومة حاصل على ماجيستير في القانون
نعم ؟
أصله كان عليه قضية واتحكم عليه فيها ب 10 سنين سجن حكم غيابي وهو ما يعرفش وفي مرة اتخانق مع واحد قام قدم فيه بلاغ
واتحبس ؟
لأ استأنف واتحبس 6 شهورواترفد من الشغل كان موظف في حي مدينة نصر
وبعدين ؟
مالك زعلانة كده ده كان مبسوط في السجن وكان بيقبض فلوس وبيدوله مكافأة عشان علم المساجين ازاي يخيطوا ويفصلوا
ولما خرج ؟
فتح المحل ده ؟
بس
بس
مضيت في طريقي وعم رحومة لا يغادر رأسي ....تفاصيل قصته تنقر رأسي نقر العصافير ....ألمها أسوأ من أي صداع ما خسره لم يكن هيناً ومرة اخرى استعدت نظرة العينين ...لم تكن عين رجل منتصر دون شك لكن الأغرب أنها لم تكن عين منهزمة فالسعادة كات تقفز في وجهي ...ذراتها تتسرب قسراً عني إلي داخلي لتدير حرباً ضروس مع فيروسات الكآبة المنتشرة في حنايا نفسي......أسبابي لليأس لا تقارن بأسبابه لرفض الحياة برمتها فلماذا تلك الابتسامة المضيئة وكيف استقرت نفسه على الرضا ؟
أمسكت برأسي بعد أن عاودني الألم واستيقنت أن الحياة هزمته في جولة الطموح والحلم ولكنه هزمها بابتسامة في شوط الرضا